اليوم الأول
مرحبا بك عزيزى الزائر اذا كانت هذة الزيارة الاولى لك فاهلا بك معنا... واذا كنت عضوا فيرجى التكرم بتسجيل الدخول ... او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
اليوم الأول
مرحبا بك عزيزى الزائر اذا كانت هذة الزيارة الاولى لك فاهلا بك معنا... واذا كنت عضوا فيرجى التكرم بتسجيل الدخول ... او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
اليوم الأول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اليوم الأول
 
الرئيسيةأخبار الأزهرمن عجائب "الم" في القرآن I_icon22إسلامياتأحدث الصورهل تعلمالتسجيلدخول
درجة الحرارة الآن
المواضيع الأخيرة
» عاجل .. طالب يذهب لامتحان الثانوية العامة بـ"مروحة"
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالثلاثاء 07 يونيو 2016, 6:22 pm من طرف noor

» 500 جنيه منحة لجميع العاملين بالازهر
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالإثنين 30 مايو 2016, 12:42 am من طرف basem

» تعديل الأجور في القانون الجديد: المعلم المساعد 576 جنيهًا والمعلم الأول 1140 جنيهًا
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالأربعاء 25 مايو 2016, 3:41 pm من طرف noor

»  نتيجة الابتدائية و الإعدادية جميع المحافظات
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالخميس 19 مايو 2016, 5:43 pm من طرف sahar

» امتحان طلاب الثانوية الازهرية في مواد الرسوب فقط اختياريا + اقرار لامتحان طلاب الثانوية في مواد الرسوب فقط اختياريا
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالثلاثاء 10 مايو 2016, 2:01 pm من طرف amal

» عاجل.. ننشر اسماء جميع المعلمين والمعلمات المرشحين لوظيفة "معلم - معلم اول - معلم أول أ" بجميع محافظات مصر للعام 2016
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالثلاثاء 10 مايو 2016, 1:03 am من طرف noor

» العلاوات التشجيعية
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالأربعاء 04 مايو 2016, 1:33 am من طرف hazem121

» جدول امتحان الشهادة الثانوية علمى وادبى
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالخميس 28 أبريل 2016, 12:30 am من طرف amal

» هام وعاجل: فاكس الاكاديمية المهنية للمعلمين بشأن التقدم لتدريبات الترقي للمعلمين للعام 2016 -2017
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالجمعة 22 أبريل 2016, 11:26 pm من طرف noor

» الفئات المستحقة لضم علاوة الـ 15% و الفئات المستبعدة
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالإثنين 18 أبريل 2016, 2:21 am من طرف amal

» عاجل:التعليم تفتح باب الترشح للترقي خلال شهر يونيو القادم للمعلمين المثبتين في 2011
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالإثنين 18 أبريل 2016, 2:06 am من طرف amal

»  جدول امتحان الشهادة الاعدادية
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالجمعة 15 أبريل 2016, 2:13 pm من طرف noor

» عاجل .. تنشر تعديلات مناهج 2017 لكل المراحل
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالأربعاء 13 أبريل 2016, 10:47 pm من طرف basem

» وزير التعليم :يكشف عن اهم مزايا القانون الجديد و4000 جنيه حد أدني لمرتب المعلم
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالأربعاء 13 أبريل 2016, 12:33 am من طرف basem

» نتيجة معلمى الازهر / المقابلات الشخصية والاختبارات الشفوية لمسابقة الوظائف
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالإثنين 11 أبريل 2016, 4:54 pm من طرف noor

» عاجل| تعديل مواعيد امتحانات الفصل الدراسي الثاني
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالإثنين 11 أبريل 2016, 4:39 pm من طرف noor

» عاجل : وقف قرار سحب ضم مدة التعاقد
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالسبت 09 أبريل 2016, 9:52 pm من طرف noor

» عاجل: فاكس التعليم بفتح النقل لمعلمي مسابقة الـ 30 ألف معلم + استمارة طلب النقل الرسمية
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالخميس 07 أبريل 2016, 1:42 am من طرف basem

» للمعلمين: مفردات مرتبات ابريل 2016
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالخميس 07 أبريل 2016, 1:38 am من طرف basem

» عاجل.. منشور: ضم علاوة 2011 على مرتب شهر ابريل الجارى وصرف بدل المعلم والاعتماد على اساسى 2015
من عجائب "الم" في القرآن Emptyالخميس 07 أبريل 2016, 1:27 am من طرف basem

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 من عجائب "الم" في القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
roby
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 55
نقاط : 171
تاريخ التسجيل : 14/06/2011

من عجائب "الم" في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: من عجائب "الم" في القرآن   من عجائب "الم" في القرآن Emptyالأحد 13 يناير 2013, 4:53 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سوف نعيش مع آية عظيمة من
آيات الله تبارك وتعالى. هذه الآية تتجلى بلغة هذا العصر (لغة الأرقام).
فالقرآن الكريم نزل ليكون كتاب هداية ونوراً وشفاءً .....




كلما
تطور العلم ظهرت معجزات جديدة لهذا الكتاب العظيم الذي قال فيه سيد البشر
عليه الصلاة والسلام: (ولا تنقضي عجائبه) وما هذه الظواهر الرقمية الكثيرة
إلا إحدى العجائب التي تتجلى أمامنا في القرن الحادي والعشرين. هذا العصر
الذي يمكن أن نسميه عصر التكنولوجيا الرقمية حيث أصبح للأرقام حضوراً في
معظم الأشياء من حولنا: فالاتصالات الرقمية – والحاسبات الرقمية – والأقمار
الاصطناعية وغير ذلك كثير.. كلها يعتمد مبدأ عملها على لغة الأرقام
والأنظمة الرقمية.



وعندما أنزل الله تبارك وتعالى هذا القرآن تعهد بحفظه
إلى يوم القيامة فقال سبحانه: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ
وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 9]. وبما أن الله عز وجل قد تعهد بحفظ
هذا الكتاب لا بد أن يكون قد أودع فيه براهين ودلالات تثبت أن هذا القرآن
لم يُحرّف. كذلك خاطب الله تبارك وتعالى الإنس والجن فقال: (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا
الْقُرْآَنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ
ظَهِيرًا) [الإسراء: 88].


فهذه الآية فيها تحدّ للناس جميعاً أن يأتوا بمثل هذا
القرآن، ولكي يبرهن لنا القرآن على استحالة الإتيان بمثله فإن الله تبارك
وتعالى قد رتب كلماته وحروفه بنظام رقمي بديع لا يمكن لبشر أن يأتي بمثله
ولغة الأرقام هي خير لغة للدلالة على هذا النظام المحكم. فبعد دراسة طويلة
لآيات القرآن الكريم تبين أن هنالك معجزة تقوم على الرقم (7) وهناك أهمية
لهذا الرقم في الكون وفي القرآن وفي العلم وفي أحاديث النبي عليه الصلاة
والسلام.


فالرقم (7) له دلالات كثيرة، فالله تبارك وتعالى الذي
خلق سبع سماوات، كرر ذكر هذه السماوات السبع في كتابه (7) مرات، أي أننا لو
بحثنا في القرآن الكريم عن عبارة (السماوات السبع) وعبارة (سبع سماوات)
نلاحظ أنها تكررت بالضبط سبع مرات! وهنا لا بد أن نتساءل ماذا يعني أن نجد
في كتاب تتكرر فيه السماوات السبع بعدد هذه السماوات؟ إنه يعني شيئاً
واحداً: أن خالق هذه السماوات السبع هو منزل هذا القرآن.


وقبل أن نشرح لكم أحد الأمثلة الرائعة في إعجاز القرآن
الرقمي والقائم على الرقم (7) لا بد من أن نطرح سؤالاً طالما كرره كثير من
القراء وبعض العلماء، وهو:


ما فائدة الإعجاز العددي أو الرقمي؟

وأقول أيها الأحبة إن أي معجزة تتجلى في القرآن لا بد
أن يكون من ورائها هدف كبير لأن الله تبارك وتعالى لا يضع شيئاً في كتابه
عبثاً، إنما ينزل كل شيء بعلمٍ وحكمة وهدف. وبما أننا نعيش في هذا العصر
(عصر الأرقام) وعصر (الإلحاد) أيضاً فوجود هذه اللغة في القرآن الكريم هو
أمرٌ مفيد جداً لحوار غير المؤمنين، أو غير المسلمين.


فنحن مشكلتنا مع غير المسلمين أنهم لا يعترفون بالقرآن
كتاباً من عند الله تبارك وتعالى، وعندما نقوم باستخراج هذه العجائب التي
أودعها الله في كتابه وإظهارها للغرب وخطابهم باللغة التي يتقنونها جيداً
ويتقنونها أكثر منا، فإن هذا سيكون دليلاً وبرهاناً قوياً جداً على صدق هذا
الكتاب، وعلى صدق رسالة الإسلام، وعسى أن تكون هذه المعجزة وسيلة لتصحيح
فكرة غير المسلمين عن الإسلام أن هذا الدين هو دين العلم، وأن القرآن كتاب
علم أيضاً وليس كتاب (أساطير) كما يدعي البعض.


منهج البحث

المعجزة العددية السباعية في غاية البساطة، وتعتمد على
عدد الحروف والكلمات في القرآن الكريم. فالله تبارك وتعالى أنزل القرآن
وقال عن نفسه: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) [الشورى: 11]. كذلك فإن كلام
الله تبارك وتعالى لا يشبهه أي كلام من كلام البشر. فإذا ما قمنا بعدّ
كلمات القرآن وحروف هذه الآيات وتأملناها جيداً نلاحظ أن فيها تناسقاً
سباعياً رائعاً يشهد على عظمة هذا الكتاب الكريم. والمنهج الذي نعتمده في
هذه الأبحاث يقوم على عدّ الحروف كما رسمت في القرآن.


الحرف المكتوب في كتاب الله تبارك وتعالى نعده حرفاً،
والحرف الذي لم يكتب لا نعده سواء لفظ أو لم يلفظ. وهذه الطريقة طبعاً
ثابتة في جميع أبحاث الإعجاز العددي. كذلك فإن الواو (واو العطف) سوف تعد
كلمة مستقلة بذاتها، لأن هذه الكلمة تكتب منفصلة عن ما قبلها وعما بعدها،
لذلك نعدها كلمة وطبعاً هذا المنهج ثابت في جميع الأبحاث.


السر الغامض

ومن الأشياء التي تُعتبر سراً غامضاً في القرآن،
وطالما حاول المشككون أن ينتقدوا هذا القرآن بقولهم: إن القرآن يحوي حروفاً
لا معنى لها، أو يقولون: إنها طلاسم لا معنى لها. وبعد دراسة طويلة لهذه
الحروف (الحروف المقطعة) مثل (الم – الر) تبيَّن بما لا يقبل الشك أن الله
تبارك وتعالى نظّم تكرار هذه الحروف في كتابه بنظام محكم يقوم على الرقم
(7).


فلو قمنا بعدّ هذه الحروف سوف نجد أن عددها (14)
حرفاً، ولو قمنا بعد الافتتاحيات سوف نجد عددها (14) افتتاحية. وهذا العدد
من مضاعفات الرقم (7)، فالله تبارك وتعالى وضع في مقدمة تسع وعشرين سورة
حروفاً مقطعة، هذه الحروف منها ما تكرر، ومنها ما لم يتكرر، فإذا نظرنا إلى
هذه الافتتاحيات ما عدا المكرر نجد عددها أربع عشر افتتاحية وهذا العدد من
مضاعفات الرقم سبعة، وهذه الافتتاحيات هي على الترتيب: (الم) (الص) (الر)
(المر) (كهيعص) (طه) (طسم) (طس) (يس) (ص) (حم) (حم عسق) (ق) (ن). والمجموع
هو (14) وهذا العدد هو من مضاعفات العدد (7) أي يمكننا أن نكتب: 14= 7 × 2


ولو قمنا بعدّ الحروف الداخلة في تركيب هذه الافتتاحيات سوف نجد أن عدد هذه الحروف أيضاً (14) وهذه الحروف هي: الألف واللام
والميم والصاد والراء والكاف والهاء والياء والعين والطاء والسين والحاء
والقاف والنون. إذاً هنالك تناسق سباعي بين عدد الافتتاحيات المقطعة، وبين
عدد الحروف المقطعة، وجاء العدد (14) من مضاعفات الرقم (7).


مثال يُظهر الإحكام العددي في توزع هذه الحروف

لنبدأ بأول افتتاحية مقطعة في القرآن وهي (الم). فلو
قمنا بعدّ السور التي تبدأ بـ (الم) نرى أنه توجد في القرآن ست سور تبدأ
بهذه الافتتاحية (الم). والله تبارك وتعالى كرّر هذه الحروف لحكمة عظيمة،
فلم يأت تكرار حروف (الم) في القرآن في ست سور عبثاً إنما جاء لحكمة عظيمة،
فنحن لدينا ست سور تبدأ بـ (الم) هذه السور هي: البقرة - آل عمران –
العنكبوت – الروم – لقمان - السجدة.


قلنا إنه لدينا تسعاً وعشرين سورة تبدأ بحروف مقطعة:
سورة البقرة هي السورة الأولى، وسورة القلم هي السورة الأخيرة. فهذه السور
إذا قمنا بترقيمها بأرقام تسلسلية من الرقم 1 إلى الرقم 29 يكون لدينا
ترتيب تلك السور التي تبدأ بـ (الم) كما يلي: البقرة رقمها 1 - آل عمران
رقمها 2 - العنكبوت رقمها 15 - الروم رقمها 16 - لقمان رقمها 17 - السجدة
رقمها 18.


والمنهج الذي نعتمده دائماً في معالجة هذه الأرقام
لاستخراج المعجزة العددية هو أن نكتب هذه الأرقام كما هي دون أن نجمع هذه
الأرقام أو نطرحها ولا نجري أي عملية رياضية، فقط نكتب الأرقام ونقرأ العدد
الإجمالي، ونلاحظ في هذه الحالة أنه قد تشكل لدينا عدد من عشر مراتب، وهذا
العدد هو الذي يمثل أرقام السور التي تبدأ بـ (الم) فلو قمنا بقراءة هذا
العدد من اليسار إلى اليمين لدينا: 1817161521 وهذا العدد من فئة البليون
أو من فئة الألف مليون يعني عدد ضخم، هذا العدد عندما نعالجه رياضياً نلاحظ
أنه من مضاعفات الرقم (7) يعني إذا قسمنا هذا العدد على (7) نجد أن العدد
الناتج هو عدد صحيح لا فواصل فيه، جرب ذلك بنفسك!!


إذاً العدد الذي يمثل أرقام هذه السور الستة التي تبدأ
بـ (الم) هو عدد ضخم من مرتبة الألف مليون ويقبل القسمة على (7) تماماً من
دون أي فواصل، ولو أخذنا الناتج من هذه العملية نلاحظ أيضاً أنه ينقسم على
(7) لمرة ثانية، ولو أخذنا الناتج أيضاً نلاحظ أنه ينقسم على (7) لمرة
ثالثة أي أن لدينا عمليات رياضية محكمة تتعلق بأرقام وترتيب هذه السور
الستة.


سلسلة طويلة من التناسقات السباعية

مئات التناسقات تتجلى في هذه الحروف الثلاثة (الم).
فهنالك سور نزلت بمكة المكرمة وسور نزلت بالمدينة ونحن نعلم أن القرآن منه
ما نزل في مكة ومنه ما نزل بالمدينة، وهنا أيضاً نلاحظ أن التناسق يبقى
مستمراً في تسلسل هذه السور، نحن نتحدث عن تسلسل السور المقطعة في القرآن
وهي 29 سورة تبدأ بسورة البقرة وتنتهي بسورة القلم.


السور التي تبدأ بـ (الم) والتي نزلت بالمدينة هي:

- سورة البقرة ونزلت بالمدينة وترتيبها بين السور ذوات الفواتح هو 1

- سورة آل عمران ونزلت بالمدينة وترتيبها بين السور ذوات الفواتح هو 2

وهذان العددان عندما نضمهما إلى بعضهما يتشكل لدينا عدد هو: 21 وهذا من مضاعفات الرقم (7).

السور الأربعة الباقية أيضاً والتي نزلت في مكة
المكرمة وهي: العنكبوت والروم ولقمان والسجدة، هذه السور إذا أخذنا أرقامها
حسب تسلسلها في السور التي تبدأ بالحروف المقطعة نلاحظ أن: العنكبوت رقمها
15 والروم رقمها 16 ولقمان رقمها
17 والسجدة ورقمها 18 وعندما نقوم بصف هذه الأرقام نلاحظ أن لدينا عدداً
جديداً يتألف من ثماني مراتب وهو 18171615 وهو من مضاعفات الرقم (7) أيضاً،
تأكد من ذلك رياضياً!


ولو تأملنا أعداد آيات كل سورة، فإننا عندما نقوم
بكتابة أسماء السور الستة التي تبدأ بـ (الم) ونكتب عدد آيات كل سورة نرى
ما يلي: سورة البقرة عدد آياتها 286 سورة آل عمران عدد آياتها 200
العنكبوت: 69 آية الروم: 60 آية لقمان: 34 آية السجدة: 30 آية. وعندما نقوم
بصف هذه الأرقام كما هي نجد عدداً من مضاعفات الرقم (7) أيضاً، جرب ذلك
بنفسك!.


والحقيقة أننا حتى عندما نجمع هذه الأرقام المنفردة
يعني: 6+8+2+0+0+2+9+..... وهكذا نجد أن مجموع هذا العدد الذي يمثل كما
قلنا أعداد آيات سور (الم) هو تسع وأربعون وهذا العدد يساوي 7 × 7. تأكد من
ذلك؟


والآن لو أخذنا أول سورة تبدأ بـ (الم) وهي سورة
البقرة يقول فيها تبارك وتعالىSadذَلِكَ الْكِتَبُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى
لِلْمُتَّقِينَ) [البقرة: 2]. ولو أخذنا آخر سورة تبدأ بـ (الم) وهي سورة
السجدة نرى في مقدمتها: (تَنْزِيلُ الْكِتَبِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ
الْعَلَمِينَ) [السجدة: 2].


عندما نأخذ من كل كلمة من هذه الكلمات ما تحويه من
حروف (الم) أي عندما نعبر عن كل كلمة برقم يمثل ما تحويه من حروف الألف
واللام والميم نجد في قوله تعالى: (ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ
هُدًى لِلْمُتَّقِينَ):


ذلك: نرى فيها من حروف (الم) حرف: اللام: أي تأخذ الرقم 1

الكتب: نرى فيه من حروف (الم): الألف واللام أي تأخذ الرقم 2

لا: نجد فيها الألف واللام أي: 2 أيضاً.

ريب: لا يوجد فيها أي حرف من حروف (الم) وتأخذ الرقم: 0

وهكذا عندما نقوم بصف هذه الأرقام نرى أن العدد الذي
يمثل توزع حروف (الم) في قوله تعالى: (ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ
هُدًى لِلْمُتَّقِينَ) هو عدد يتألف من ثماني مراتب ويقبل القسمة على (7)
من دون باقٍ أي من مضاعفات الرقم (7).


وعندما ننتقل إلى الآية الأخيرة أي: آخر سورة بدأت بـ
(الم) يقول تعالى في مقدمتها: (تَنْزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ
رَبِّ الْعَالَمِينَ) عندما نقوم بنفس العمل، أي نأخذ من كل كلمة ما تحويه
من حروف (الم) نرى أيضاً عدداً من مضاعفات الرقم (7). وطبعاً هذه الأرقام
ما هي إلا مجرد مقدمات، في هذه السور الستة التي تبدأ بـ (الم) هنالك مئات
التناسقات العددية القائمة على هذا الرقم، نسأل الله تعالى أن ينفعنا بهذا
العلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من عجائب "الم" في القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بالصور عجائب خلق الإنسان
» حفظ القرآن يقي من الأمراض
» أنواع القلوب فى القرآن الكريم
»  قصيدة جمعت كل سور القرآن الكريم
» سبع أسرار لكشف الكذب من القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم الأول :: إسلاميات-
انتقل الى: